في حادثة جديدة هي الرابعة في ترتيبها هذا الأسبوع، شهدت مدينة اللاذقية أمس الخميس 6نيسان/أبريل، مقتل طفل لم يتجاوز الثانية عشرة من العمر على يد مجموعة مجهولة اختطفته وطالبت ذويه بفدية قبل أيام.
ووفقاً للمعلومات الواردة، فإن الطفل يدعى "أحمد سالوخة"، وهو من سكان حي الرمل الجنوبي، وقد تم اختطافه من قبل عصابة قبل أيام وطالبوا أهله بفدية مالية كبيرة، وعندما عجزت الأسرة عن تسليم المبلغ المطلوب تم قتل الطفل ذبحاً ورميه في أحد الشوارع القريبة من منزلهم.
وأكدت مصادر محلية ان حادثة الخطف هذه هي الثانية خلال أسبوع، فقد تم اختطاف طفلة قبل أسبوع بنفس الطريقة ومن قبلها طفل آخر، مشيرين إلى أن هذا الأمر بات ((مصلحة)) لدى بعض الأشخاص ويحقق لهم أرباحاً خيالية تصل إلى مئات ملايين الليرات السورية.
وأدى إطلاق نار عشوائي يوم أمس الاول، لمقتل عائلة بأكلمها في حي الصليبة بمدينة اللاذقية
وبدأ النظام في وقت سابق بالترويج لمصطلح "داعش الداخل"، وذلك بهدف طمس الجرائم التي يرتكبها "شبيحته" وميليشياته الطائفية في المناطق الخاضعة لسيطرته، التي تشهد حالة انفلات أمني وجرائم شنيعة أبرزها "الدعارة وتعاطي المخدرات وتجارة الأعضاء البشرية".
في حادثة جديدة هي الرابعة في ترتيبها هذا الأسبوع، شهدت مدينة اللاذقية أمس الخميس 6نيسان/أبريل، مقتل طفل لم يتجاوز الثانية عشرة من العمر على يد مجموعة مجهولة اختطفته وطالبت ذويه بفدية قبل أيام.
ووفقاً للمعلومات الواردة، فإن الطفل يدعى "أحمد سالوخة"، وهو من سكان حي الرمل الجنوبي، وقد تم اختطافه من قبل عصابة قبل أيام وطالبوا أهله بفدية مالية كبيرة، وعندما عجزت الأسرة عن تسليم المبلغ المطلوب تم قتل الطفل ذبحاً ورميه في أحد الشوارع القريبة من منزلهم.
وأكدت مصادر محلية ان حادثة الخطف هذه هي الثانية خلال أسبوع، فقد تم اختطاف طفلة قبل أسبوع بنفس الطريقة ومن قبلها طفل آخر، مشيرين إلى أن هذا الأمر بات ((مصلحة)) لدى بعض الأشخاص ويحقق لهم أرباحاً خيالية تصل إلى مئات ملايين الليرات السورية.
وأدى إطلاق نار عشوائي يوم أمس الاول، لمقتل عائلة بأكلمها في حي الصليبة بمدينة اللاذقية
وبدأ النظام في وقت سابق بالترويج لمصطلح "داعش الداخل"، وذلك بهدف طمس الجرائم التي يرتكبها "شبيحته" وميليشياته الطائفية في المناطق الخاضعة لسيطرته، التي تشهد حالة انفلات أمني وجرائم شنيعة أبرزها "الدعارة وتعاطي المخدرات وتجارة الأعضاء البشرية".